صُممت هذه الأسرّة القابلة للطي والتعديل خصيصًا لحالات التعافي بعد الكوارث والإغاثة في حالات الطوارئ، وتتميز بسرعة التركيب وسهولة الحمل. مصنوعة من مواد عالية الجودة، وتتميز بمقاومة ممتازة للتآكل والتلف، مع الالتزام بالمعايير البيئية. تصميمها خفيف الوزن وسهل الحمل يجعلها مناسبة للاستعداد لحالات الطوارئ العائلية، وإغاثة الكوارث المجتمعية، وعمليات الإنقاذ في الهواء الطلق.
هذه البطانية المصنوعة من الصوف بنسبة 50%، والمصممة خصيصًا للجيش، يبلغ طولها 190 سم، مما يجعلها مناسبة لمختلف سيناريوهات الاستخدام. يتميز لونها البحري الزاهي بوضوحه في جميع البيئات، ويمكن استخدامها لتحديد حالة الطوارئ. تضمن مادة الصوف بنسبة 50% الدفء والراحة، وهي متوافقة تمامًا مع المعايير العسكرية. سواءً للتدريب اليومي، أو عمليات الطوارئ، أو كاحتياطي للإمدادات الطارئة، فهي خيار موثوق للجيش.
تتميز خدمة الإنقاذ في المناطق البرية هذه بتصميم عالي الوضوح مع مواد عاكسة احترافية، مما يتيح رؤيتها ليلاً حتى مسافة 250 مترًا، مع مساحة عاكسة شاملة تتجاوز 2000 سم². تستخدم مواد مركبة مقاومة للماء والهب، بتصنيف IPX6 لمقاومة الماء ومقاومة للهب من المستوى B1. صُممت خصيصًا لعمليات البحث والإنقاذ في الغابات، والإنقاذ من الفيضانات، والإنقاذ من الانهيارات الجليدية، وغيرها من البيئات البرية القاسية، وتوفر حماية من جميع الأحوال الجوية. يزن هذا المنتج 1.9 كجم فقط، وقد خضع لأكثر من 8000 اختبار طي، وقد أثبت أداءه الممتاز في أكثر من 400 عملية إنقاذ في المناطق البرية على مستوى البلاد، مما زاد من عامل سلامة فرق الإنقاذ في البيئات القاسية بنسبة 50%، ونجح في تقصير وقت البحث بنسبة 35% في المتوسط.
قبعة الإنقاذ الطارئة هذه مصنوعة من مواد مركبة خاصة مقاومة للمواد الكيميائية، وتتميز بمقاومة ممتازة للتآكل الحمضي والقلوي، مع نطاق تحمل pH يتراوح بين 0 و14، ما يجعلها قادرة على مقاومة التآكل الناتج عن 98% من المواد الكيميائية الصناعية. كما تتميز بأداء مثبط للهب عند أقل من 10 سم، وزمن احتراق مستمر عند أقل من ثانيتين، وعزل حراري عند أقل من 22 درجة مئوية، مما يوفر حماية شاملة للرأس لعمليات الإنقاذ في حوادث المصانع الكيميائية. يتبع تصميم القبعة مبادئ الراحة، حيث تبلغ نفاذية الهواء أكثر من 5000 غ/م²، مما يضمن الراحة والسلامة لأفراد الإنقاذ أثناء العمليات الطويلة في البيئات الخطرة. يأتي كل صندوق مزودًا بـ 20 غطاءً قياسيًا، مما يجعلها معدات إنقاذ احترافية للاستجابة لحالات الطوارئ في حوادث المواد الكيميائية.
هذه البطانية العسكرية المصنوعة من الصوف بنسبة 60%، من إنتاج YRF، مصممة خصيصًا لظروف ساحات القتال. بوزن 450 غرامًا، توازن هذه البطانية بين سهولة الحمل والدفء. كما توفر هذه البطانية المصنوعة من الصوف بنسبة 60% احتفاظًا موثوقًا بالحرارة. سطحها الفريد بتقنية Sand Down لا يوفر ملمسًا مريحًا فحسب، بل يتميز أيضًا بخصائص مقاومة للرياح والغبار. كما أنها توفر الدفء والراحة للجنود في بيئات قتالية قاسية تصل درجة حرارتها إلى -18 درجة مئوية، مما يجعلها قطعةً فعّالة في ساحة المعركة.
صُممت هذه البطانية الطارئة المصنوعة من مزيج البوليستر والقطن خصيصًا للاستجابة السريعة للكوارث المفاجئة مثل الزلازل والفيضانات، باستخدام مزيج النسبة الذهبية من 60% ألياف بوليستر و40% قطن، ما يجمع بين ميزتي خفة الوزن وسهولة الحمل والراحة. تزن كل بطانية 1.1 كجم فقط، وتبلغ مساحتها غير المطوية 160×210 سم، وتتحول من حالة التغليف المضغوط إلى حالة جاهزة للاستخدام في غضون 10 ثوانٍ. تصل كفاءتها الحرارية إلى 90%، مع انخفاض في الأداء الحراري في حالة الرطوبة بنسبة لا تزيد عن 15%. استُخدمت في عمليات الإغاثة الطارئة من الكوارث في 31 دولة حول العالم، بسرعة توزيع أسرع بنسبة 60% من البطانيات التقليدية، وأصبحت من المعدات القياسية لعمليات الإنقاذ "الـ 72 ساعة الذهبية".
هذه البطانية العسكرية المصنوعة من الصوف بنسبة 80%، والمُصممة خصيصًا للعمليات الخاصة، تزن 450 غرامًا فقط. تتميز بخفة وزنها وسهولة حملها، مما يضمن عدم إعاقتها للعمليات القتالية. يوفر محتوى الصوف العالي بنسبة 80% احتفاظًا ممتازًا بالدفء وملمسًا ناعمًا. كما يعزز دمج الألياف التكتيكية من متانة البطانية وفعاليتها. بفضل معدل مضاد للبكتيريا بنسبة 90%، يمكنها منع نمو البكتيريا بفعالية، مما يحافظ على صحة الجنود في بيئات القتال الخاصة. إنها قطعة موثوقة للعمليات الخاصة.
حقيبة إنقاذ الطوارئ هذه مصنوعة من قماش أكسفورد 600D، وتحتوي على 15 أداة طوارئ احترافية، بأبعاد 32×9.5×20 سم ووزن 1.2 كجم فقط، مما يُحسّن كفاءة الإنقاذ بنسبة 65%. يتميز تصميمها المحمول بمقابض حمل مُعززة بسعة حمولة 15 كجم ومقاومة مُحسّنة للتمزق بنسبة 80%. تُناسب هذه المجموعة الانتشار السريع لفرق الإنقاذ، والإسعافات الأولية في مواقع الكوارث، وإنشاء مراكز القيادة المؤقتة، وغيرها من الحالات، وتوفر دعمًا شاملًا لفرق الإنقاذ في مختلف حالات الإغاثة من الكوارث.
صُممت هذه البطانية من YRF خصيصًا للحالات العسكرية وحالات الطوارئ المتعلقة بالحرائق، وهي مصنوعة من 30% صوف، وتتميز بتهوية عالية ومقاومة للماء. يُسهّل لونها الرمادي الجذاب تمييزها في حالات الطوارئ كالحرائق. يمنحها الصوف ملمسًا ناعمًا ودفءً مميزًا، بينما تُحقق عملية خاصة مقاومة للماء. بفضل تحليل البيانات الضخمة، صُممت لتلبية احتياجات الإنقاذ من الحرائق، مما يوفر حماية موثوقة وتجربة مريحة لرجال الإنقاذ في المواقف المعقدة كارتفاع درجات الحرارة والرطوبة.
تستخدم هذه الخدمة الاحترافية لإنقاذ حرائق الغابات موادًا عالية الأداء مقاومة للهب، محققةً معيار مقاومة اللهب من الفئة أ، مع مقاومة للحرارة تصل إلى 650 درجة مئوية ومدة حماية من الحريق تصل إلى 40 دقيقة. تتميز بتصميم عاكس شامل، يسمح برؤية واضحة حتى مسافة 150 مترًا في البيئات المليئة بالدخان. صُممت خصيصًا لعمليات إنقاذ حرائق الغابات والمراعي والجبال، وتوفر أداءً وقائيًا استثنائيًا. بعد خضوعها لـ 5000 اختبار مقاومة للتآكل، أثبتت موثوقيتها وسلامتها في أكثر من 600 عملية إنقاذ من حرائق الغابات على مستوى البلاد، مما ساهم في حماية أرواح رجال الإطفاء بفعالية في البيئات القاسية وتقليل مخاطر الإصابات المهنية بنسبة 60%.
تستخدم خدمة إنقاذ الحرائق الصناعية هذه موادًا متعددة مقاومة للهب ومقاومة للمواد الكيميائية، محققةً أعلى مستوى حماية وفقًا لمعايير EN469:2020، مع مؤشر مقاومة للتآكل الحمضي القلوي يتراوح بين 0 و14، ومقاومة للحرارة تصل إلى 1000 درجة مئوية. تتميز بتصميم احترافي مضاد لتناثر المواد الكيميائية مع أداء مانع للتسرب بنسبة 99.8%. صُممت خصيصًا للمصانع الكيميائية وحقول النفط والمختبرات وغيرها من سيناريوهات الإنقاذ من حرائق المواد الكيميائية الخطرة، وتوفر حماية شاملة مزدوجة من المواد الكيميائية والحرائق. بعد خضوعها لاختبارات في بيئات قاسية لمدة 2000 ساعة، أثبتت هذه الخدمة أداءً وقائيًا ممتازًا في أكثر من 300 عملية إنقاذ من حرائق صناعية على مستوى البلاد، مما قلل بشكل فعال من خطر الإصابة الكيميائية لأفراد الإنقاذ بنسبة 85%.