حقيبة إنقاذ الطوارئ هذه مصنوعة من قماش أكسفورد 600D، وتحتوي على 15 أداة طوارئ احترافية، بأبعاد 32×9.5×20 سم ووزن 1.2 كجم فقط، مما يُحسّن كفاءة الإنقاذ بنسبة 65%. يتميز تصميمها المحمول بمقابض حمل مُعززة بسعة حمولة 15 كجم ومقاومة مُحسّنة للتمزق بنسبة 80%. تُناسب هذه المجموعة الانتشار السريع لفرق الإنقاذ، والإسعافات الأولية في مواقع الكوارث، وإنشاء مراكز القيادة المؤقتة، وغيرها من الحالات، وتوفر دعمًا شاملًا لفرق الإنقاذ في مختلف حالات الإغاثة من الكوارث.
صُممت هذه البطانية من YRF خصيصًا للحالات العسكرية وحالات الطوارئ المتعلقة بالحرائق، وهي مصنوعة من 30% صوف، وتتميز بتهوية عالية ومقاومة للماء. يُسهّل لونها الرمادي الجذاب تمييزها في حالات الطوارئ كالحرائق. يمنحها الصوف ملمسًا ناعمًا ودفءً مميزًا، بينما تُحقق عملية خاصة مقاومة للماء. بفضل تحليل البيانات الضخمة، صُممت لتلبية احتياجات الإنقاذ من الحرائق، مما يوفر حماية موثوقة وتجربة مريحة لرجال الإنقاذ في المواقف المعقدة كارتفاع درجات الحرارة والرطوبة.
تستخدم هذه الخدمة الاحترافية لإنقاذ حرائق الغابات موادًا عالية الأداء مقاومة للهب، محققةً معيار مقاومة اللهب من الفئة أ، مع مقاومة للحرارة تصل إلى 650 درجة مئوية ومدة حماية من الحريق تصل إلى 40 دقيقة. تتميز بتصميم عاكس شامل، يسمح برؤية واضحة حتى مسافة 150 مترًا في البيئات المليئة بالدخان. صُممت خصيصًا لعمليات إنقاذ حرائق الغابات والمراعي والجبال، وتوفر أداءً وقائيًا استثنائيًا. بعد خضوعها لـ 5000 اختبار مقاومة للتآكل، أثبتت موثوقيتها وسلامتها في أكثر من 600 عملية إنقاذ من حرائق الغابات على مستوى البلاد، مما ساهم في حماية أرواح رجال الإطفاء بفعالية في البيئات القاسية وتقليل مخاطر الإصابات المهنية بنسبة 60%.
تستخدم خدمة إنقاذ الحرائق الصناعية هذه موادًا متعددة مقاومة للهب ومقاومة للمواد الكيميائية، محققةً أعلى مستوى حماية وفقًا لمعايير EN469:2020، مع مؤشر مقاومة للتآكل الحمضي القلوي يتراوح بين 0 و14، ومقاومة للحرارة تصل إلى 1000 درجة مئوية. تتميز بتصميم احترافي مضاد لتناثر المواد الكيميائية مع أداء مانع للتسرب بنسبة 99.8%. صُممت خصيصًا للمصانع الكيميائية وحقول النفط والمختبرات وغيرها من سيناريوهات الإنقاذ من حرائق المواد الكيميائية الخطرة، وتوفر حماية شاملة مزدوجة من المواد الكيميائية والحرائق. بعد خضوعها لاختبارات في بيئات قاسية لمدة 2000 ساعة، أثبتت هذه الخدمة أداءً وقائيًا ممتازًا في أكثر من 300 عملية إنقاذ من حرائق صناعية على مستوى البلاد، مما قلل بشكل فعال من خطر الإصابة الكيميائية لأفراد الإنقاذ بنسبة 85%.
تتميز هذه البطانية الدافئة المقاومة للماء بتقنية خاصة مقاومة للماء، مما يوفر كفاءة تدفئة تصل إلى 95% حتى في الظروف الجوية القاسية كالأمطار الغزيرة أو الثلوج. يتيح تصميمها السريع الفتح لفرق الإنقاذ نشر البطانية في 15 ثانية فقط، بوزن 1.2 كجم فقط ومساحة تغطية 160×210 سم. خضعت البطانية لاختبارات ميدانية في بيئات قاسية، وتوفر 6 ساعات من الدفء المتواصل في درجات حرارة منخفضة تصل إلى -10 درجات مئوية. وقد تم التحقق من فعاليتها في 26 عملية إغاثة عالمية من الكوارث، وأصبحت من معدات الحماية المفضلة للإغاثة من الكوارث الجوية القاسية.
تتميز هذه البطانية العسكرية من YRF، المصنوعة من الصوف بنسبة 40%، بدفء ونعومة مثالية. تتميز بمقاومتها للتمزق ≥55 نيوتن، مما يجعلها متينة للغاية. لونها البني الفاتح المتين لا يقتصر على مقاومتها للأوساخ فحسب، بل يوفر أيضًا إمكانية الإخفاء في مختلف الظروف العسكرية. صُممت خصيصًا لتلبية احتياجات الحماية العسكرية، وهي أداة حماية موثوقة للجيش أثناء المهام.
هذه البدلة المخصصة لإطفاء حرائق الغابات مصنوعة من مواد خاصة مقاومة للهب، مصممة خصيصًا لعمليات الإنقاذ في حرائق الغابات الخارجية. تتميز بهيكل خفيف الوزن، أخف بنسبة 30% من بدلات الإطفاء العادية، مما يعزز الراحة في العمليات طويلة الأمد. مزودة بشرائط عاكسة محيطة بزاوية 360 درجة، مع مسافة رؤية تصل إلى 180 مترًا في البيئات المليئة بالدخان. يسمح تصميم نظام الارتداء والخلع السريع لفرق الإنقاذ بإكمال مجموعة المعدات كاملةً في غضون 35 ثانية. وقد تم تجهيزها في أكثر من 200 فرقة إطفاء غابات على مستوى البلاد، وطُبقت بنجاح في أكثر من 150 عملية إطفاء غابات رئيسية، مما يضمن سلامة فرق الإطفاء في الخطوط الأمامية.
بدلة إطفاء الحرائق الاحترافية هذه، المقاومة للهب، مصنوعة من مواد عالية الجودة مقاومة للحريق، بتصنيف حماية من الحرائق يلبي معايير الإنقاذ الدولية، ومقاومتها الممتازة للحرارة، وتتحمل درجات حرارة تصل إلى 750 درجة مئوية. يتميز الجسم الأزرق الداكن بشرائط عاكسة عالية السطوع، مما يزيد من الرؤية الليلية حتى 200 متر. صُممت هذه المجموعة الكاملة لرجال الإطفاء، وفرق حرائق الغابات، وفرق الإنقاذ في حالات الطوارئ، وقد جُهزت في أكثر من 600 فرقة إطفاء محترفة على مستوى البلاد، وطُبقت بنجاح في أكثر من 2000 عملية إنقاذ من الحرائق، مما يوفر حماية شاملة لسلامة الأرواح.
هذه البطانية الصوفية، مقاسها 150×210 سم، مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الشرطة من الإمدادات الطارئة، وتحتوي على 40% صوف، ووزنها 800 غرام. بفضل خفة وزنها ودفئها، توفر دعمًا فعالًا للتدفئة في حالات مثل الإنقاذ في الهواء الطلق والأمن المؤقت أثناء تنفيذ الشرطة لمهام الطوارئ، مما يساعد الشرطة على التعامل بشكل أفضل مع مختلف حالات الطوارئ، ويضمن إنجاز المهام بسلاسة.
خيمة الطوارئ الزرقاء هذه مصممة خصيصًا لحالات الطوارئ مثل الأعاصير. تتميز بقدرة تحمل ممتازة، وتتحمل وزنًا يصل إلى 300 كيلوغرام، وتقاوم بفعالية رياحًا تصل سرعتها إلى 100 كيلومتر في الساعة، مما يوفر دعمًا قويًا لعمليات الإنقاذ من الأعاصير.
صُممت هذه الخيمة الخضراء الباردة خصيصًا للتعامل مع حالات الطوارئ في البيئات شديدة البرودة. تتميز بأداء ممتاز حتى درجة حرارة 30 درجة مئوية تحت الصفر، وتتحمل حمولة تصل إلى 300 كجم. يمكن تركيبها بسرعة لتوفير مأوى مؤقت دافئ وآمن ومتين لعمال الإنقاذ وضحايا الكوارث في المناطق الباردة.
هذه الخيمة الخضراء، بمساحة 80 مترًا مربعًا، مصممة خصيصًا لحالات الإغاثة الخيرية. تتميز بأداء ممتاز في مقاومة الحرائق، وتظل غير قابلة للاشتعال في اللهب المكشوف لمدة 30 ثانية. توفر مأوى مؤقتًا آمنًا للمتضررين من الكوارث في البيئات الخطرة كالحرائق. يمكن نشرها بسرعة لتسهيل سير أعمال الإغاثة الخيرية بكفاءة.